كيف يكشف تحليل كمي عن مدى التحيز في تغطية الإعلام الأمريكي للحرب على غزة؟

الصحفية المتدربة هلا قراقيش تسرد قصص لمتدربين من الأردن واجهوا الفرق الشاسع بين الواقع والتنظير.

مقاومة التوجهات الداعية إلى مزيد من الحجر الصحي، ومن ثم تعطيل الحركة الاقتصادية بحجة الحد من تأثيرات فيروس كورونا على حياة الأميركيين، على خلفية الارتباط الإيجابي بين قوة الاقتصاد ونجاح إدارة ترامب.

توفير البيانات الرقمية الدالة وتوظيفها في التساؤل والتحاور والحجاج والتقارير، وإتاحتها أيضًا كبيانات خام سهلة التلقي.

في تغطيته لتداعيات الكارثة الطبيعية، التي خلفت آلاف القتلى والجرحى، خرج بدروس كثيرة يختصرها في هذه اليوميات.

 إذا أخذنا مثالا توضيحيا للمبادئ الأخلاقية والمعايير التحريرية التي يجب أن يستعين بها الصحفيون في منطقتنا، نجدها على النحو التالي:

انحياز صارخ لإسرائيل.. إعلام ألمانيا يسقط في امتحان المهنية مجدداً

ونجد أن التقارير الإنشائية والمحشوة بالمعلومات الغزيرة لا تلقى الاهتمام الكافي من الجمهور مقارنة بالتقارير التي تحوى قصصا إخبارية وإنسانية عن الأسرى أو اللاجئين أو مختلف الموضوعات.

كيف ينتهك الاحتلال قواعد القانون الدولي؟ وهل ترتقي هذه الانتهاكات إلى مرتبة "جريمة حرب"؟

المديرة العامة لليونسكو تعرب عن أسفها لوفاة الصحفي مصطفى عَياد في فلسطين

سابعًا، عدم دفع مقابل مادي لإجراء المقابلة: ينسحب هذا الشرط الأخلاقي على جميع المقابلات مع الذين تعرّضوا لتحرّش جنسي أو اعتداء تفاصيل إضافية أو للعنف على أساس النوع الإجتماعي أو كانوا ضحايا أو لاجئين أو أطفال وغيرهم.

‏بالإضافة إلى ذلك فلقد قامت المحطات الإذاعية بتحديد الأسس والاعتبارات التي يتم من خلالها الابتعاد عن المبالغة في إذاعة الإعلانات، على أن يتم تناولها بشكل منتظم وموجز، مع ‏أهمية الاهتمام بالاختلافات التي تهتم المؤسسات الإذاعية في إنشائها، والعمل على بلورة مفهوم الثقافة التنظيمية والثقافة الاجتماعية.

نناقش في هذا المقال، كيفيّة عمل التغطية الإعلامية وميزتها.

بعد إعصار ليبيا الذي خلف آلاف الضحايا، توجد وسائل الإعلام موضع مساءلة حقيقية بسبب عدم قدرتها على التوعية بالتغيرات المناخية وأثرها على الإنسان والطبيعة.